ملخص كتاب الاقتصاد العجيب جدًا - Super Freakonomics كان الخوف مُسيطرًا على سكان الولايات المُتحدة الأمريكية في أوائل التسعينيات بسبب الجريمة، التي كانت تزداد من دون هوادة، حيث أصبح الموت بالرصاص وغيره أمرًا عاديًا، وكذلك أصبحت سرقة السيارات، وتجارة المخدرات. لكن معدل الجريمة انخفض في السنوات القليلة التالية، على عكس كل التوقعات. وراحت كل أشكال الجريمة تقل بصورة كبيرة على طول البلاد. حاول الخبراء والمثقفون الذين فشلوا من قبل في توقع انخفاض الجريمة، تفسير ذلك الانخفاض عن طريق القول إنه نتيجة للتحسن الاقتصادي، وضبط السلاح المُستعمل بالجرائم، وإستراتيجية الشرطة الذكية عمومًا في مطاردة المُجرمين. واقتنع الناس غالبًا بكلام الخبراء، لكن بقيت مشكلة واحدة، وهي أن كلام الخبراء لم يكن صحيحًا، وأن تفسيراتهم كانت بديهية، وعامة للغاية، ولم تستطع اكتشاف أساس الحل، فكيف فسروا معدل انخفاض الجريمة؟ هذا الملخص: - للذين استمعوا إلى ملخص الاقتصاد العجيب. - لمحبي علم الاجتماع والاقتصاد. - للباحثين عن الدوافع خلف سلوك المجتمعات البشرية.
من يرصد الواقع الاقتصادي والاجتماعي والحكومي المصري، ويتابع مؤشرات التنمية والتعليم والصحة، لا يسعه إلا أن يوقن أن مصر تواجه مشكلات كبرى. سيجد القارئ في هذا الكتاب تشخيصًا موضوعيًّا لحالة مصر اليوم، يستند فيه المؤلف إلى المؤشرات والمعايير المعمول بها دوليًّا، وإلى أهم الإحصاءات والدراسات الميدانية. والأهم أنه سيجد في الكتاب أيضًا اقتراحات عملية، قابلة للتنفيذ، لمعالجة مشكلات مصر الأساسية، نابعة من خبرة خمسين عامًا في مجالي العمل العام والتنمية.
في نظرة سريعة وبسيطة، على أهم ما يخص علم الإقتصاد، بدأ بارثا داسجوبتا أن يسلط الضوء فيه على أهم ما يشغل دارسي هذا العلم، من نظرة فاحصة لعلم الإقتصاد الكلي، وكيفية الثقة بالإقتصاد، والأسر والجماعات وعلاقتهما بالإقتصاد، وكذلك الأسواق والشركات والتنمية الإقتصادية، وذلك من خلال تجارب واقعية من الحياة اليومية بأسلوب علمي مبسط وشيق.
'كتاب حروب العملات' افتعال الأزمة العالميّة الجديدة' للكاتب الأميركي (الخبير الاقتصادي والمستشار والمستثمر المصرفي، والمدير المسؤول عن إدارة المخاطر) الدكتور جايمس ريكاردز.
يقول الكاتب في المقدمة: 'إن هذا الكتاب يتفحّص حرب عملاتنا الراهنة، عبر عدسة السياسة الاقتصادية والأمن القومي والسابقة التاريخية، وهو يفكّك شبكة النماذج والتّمنّي والغطرسة التي تُسيِّر السياسة العامة الراهنة، ويدلُّ إلى الطريق المؤدّية إلى سياق عملٍ أكثر اطّلاعاً وفاعليّة'. ويضيف الكاتب قائلاً: 'وسيفهم القارئ، في النهاية، السّبب الذي يجعل من حرب العملات الراهنة، الصراع الأكثر مغزًى في عالم اليوم، وهو صراع سيُحدِّد نتائج كلّ الصراعات الأخرى.'
وتتوزع مادّة هذا الكتاب إضافة إلى المقدمة والخاتمة، على ثلاثة أجزاء بفصولها الأحد عشر، وجاءت عناوين هذه الأجزاء على الشكل التالي: الجزء الأول: 'مناورات حربية'، والجزء الثاني: 'حروب العملات'و الجزء الثالث: 'الأزمة العالميّة التالية'.
إن حروب العملات، هي نوعٌ آخر من الحروب، بعد الحرب الباردة وحروب الشرق الأوسط، يتحوّل إلى صراع حقيقيّ بين الدول العظمى، صراع بلادويّ مدافع وقصف طائرات، يحدث خلسةً وخفية، وعبر مكائد، اقتصادية، ويفضي إلى كوارث مالية تعزّر واقعاً سياسياً جديداً، ونُظُماً غير التي كانت قائمة. فقط يتغيّر القادة، من عسكريين أشدّاء إلى اقتصاديين محنّكين، دارسين، متابعين.
إنها حرب العملات في هذا الكتاب الذي - يضع اليد على هذه الحرب، الأسهل وسائل والأشدّ فتكاً بالمجتعات من الداخل – يقدِّم أزمة العام 2008 المالية، يحلّل أسباب حدوثها، وكيف حاول الخبراء تفاديها بداية، ومحاولات تفاديها التي باءت بالفشل والتي كادت تفضي إلى مخاطر أكبر.
يستعرض مفاعيل حرب العملات، من انهيار للأوراق المالية، وتجميد للأصول، ومصادرة للذّهب، وفرض للرقابة على رؤوس الأموال، فضلاً عن التّلاعب بعملات الدّول. ويُحذّر من مغبّة حرب العملات، وتأثيرها البالغ في البلدان ذات الأسواق الناشئة، بحيث ترفع قيمة عملتها الوطنيّة، وبالتالي قيمة صادراتها، وتصبح أكثر عُرضة للخسارة، وأقلّ قدرة على النّموّ. كما يشير إلى ردود فعل تلك البلدان، ولا سيما الصِّين والهند والبرازيل وأندونيسيا، ومواقفها من نفوذ الصندوق الدولي. ويخصّ الدّول العربية كلاعب استراتيجي اقتصادياً وجغرافياً، قادراً إذا شاء، أن يوجِّه ضربات قاتلة إلى العملات الأجنبيّة.
في عام 1936، نشر كينز الكتاب الأكثر إثارة من بين كل ما كتب الاقتصاديون في جيله: النظرية العامة، فكما هو معروف لكل الاقتصاديين، اجتاز هذا الكتاب كل العقبات والنقاشات التي عقدت حوله، فقد اقترح منهجاً جديداً لتحديد مستوى النشاط الاقتصادي ومشاكل التشغيل والبطالة وأسباب التضخم، استمر الجدال حول الكتاب حتى وفاته ولا يزالان يمثلان نقطة التحول الفاصلة بين علم الاقتصاد القديم والجديد والتي يجب أن يستلهمها مختلف أجيال الاقتصاديين، ويتخذوها نقطة الانطلاق نحو أي محاولات جديدة في تطوير عملهم.
'كتاب رائع ورؤية ثاقبة... حول حقيقة قضية الفقر'
أمارتيا سن، جائزة نوبل في الاقتصاد
'كتاب لا غنى عنه... أفضل ما ينبغي لعلم الاقتصاد أن يقدمه للفقراء'
ستيفن د. ليفيت، أستاذ علم الاقتصاد في جامعة شيكاغو
القراصنة قديماً.. كانوا يجوبون البحار قاطعين طرقها بوجوه لفحتها حرارة الشمس وأشعتها، وأعين متربصة عادة ماتكون إحداها معصوبة وسيوف لامعة وأطماع نهمة، يبحثون عن السفن وما تحمل من كنوز وبضائع وأموال.. هؤلاء صاروا فى أيامنا المعاصرة يلبسون البذات الأنيقة، يحملون حقائبهم ومؤهلاتهم ودرجاتهم العلمية والوظيفية الراقية ليجوبوا العالم أراضيه وبحاره ومحيطاته، ولكن ليس للإستيلاء على السفن وإنما على الدول .
هؤلاء هم قراصنة الإقتصاد..
قراصنة قرن العولمة وعصر المعلومات، مهمتهم أن يجعلوا إقتصاديات الدول تنهار بعد إقناعها وإقحامها فى مشروعات تنموية تنهار تحت وطأتها، يكبلونها بسلاسل من ديون وقروض لا تنتهى فوائدها..
هؤلاء هم من يقص علينا حكايتهم من البداية حتى النهاية 'جون بركنز' فى هذا الكتاب الفريد فى نوعه وصراحته، وقد قام بترجمته إلى اللغة العربية كل من الأستاذ 'مصطفى الطنانى' و 'عاطف معتمد' والذى هو وفقاً لما قالته نيورك تايمز الكتاب الأكثر مبيعاً، وفيه يكشف لنا المؤلف وهو قرصان إقتصادى سابق أسرار تلك المهنة الغريبة والبغيضة فى ذات الوقت، يشرح ويعرّي لنا الحقائق ويبين لنا كيف توزع الولايات المتحدة 'قراصنتها' على دول العالم مما يسمى بالدول النامية ودول العالم الثالث لتجعلها دولاً تدور فى أفلاك تبعيتها، تدور فى دائرة مفرغة لا تخرج منها أبداً، تزيد فيها معدلات الفقر والمجاعات والديون وتنهب الثروات وتسجن الشعوب خلف أسوار من الحاجة والعوز والجهل والصراعات والإغتيالات أقامتها الشركات الأمريكية ومتعددة الجنسيات فلا تستطيع الفكاك منها.
من المزارع والنفط في الولايات المتحدة نرحل مع كابتن كريم إلى لندن حيث ننضم لجماهير الأرسنال وهي تتعرض لخيبة جديدة ، نتذكر ونحن نترجّل من السيارة ألا نستخدم الجنيه المصري ، حتى لا يغضب السائق ، لكننا وبتذكر مصر ، نرى نهر النيل العظيم يجري أمام استاد الإمارات ، ليجرف المشهد كاملاً ، وتخرج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي ، كل شيء يحدث في دقائق أو ربما صفحات ، يأخذنا عبرها فارس التركي عبر طرقات العالم الضيقة والمتسعة ليلفت أنظارنا إلى أماكن مظلمة لم نرها من قبل ، وأماكن مهملة لم ننتبه لها ، كل ذلك بأسلوب شيق وقريب من القلب ، مقلباً صفحات الاقتصاد ومنهمكاً في تصحيح الأرقام والمعلومات لنراها كما هي ، لا كما تبدو أمامنا
За одно только последнее десятилетие человечество пережило ряд тяжелейших катастроф, потрясений и катаклизмов, не укладывающихся в рамки самых фантастических предсказаний. Выпускник Сорбонны и ньюйоркский финансовый гуру Нассим Талеб называет такие непрогнозируемые события Черными лебедями. Он убежден: именно они дают толчок как истории в целом, так и существованию каждого отдельного человека. И чтобы пре успеть, надо быть к ним готовыми. Сразу после выхода 'Черного лебедя' автор блестяще продемонстрировал свою 'нетеорию' на практике: на фоне финансового кризиса компания Талеба заработала (а не потеряла!) для инвесторов полмиллиарда долларов. Но его труд — не учебник по экономике. Это размышления незаурядного человека о жизни и о том, как найти в ней свое место.
Consejos y tips sobre las prácticas esenciales para conseguir empleo. Desde las entrevistas de trabajo hasta negociar el primer salario.
De Ivonne Vargas, consultora de ZonaJobs y ganadora del Premio de Periodismo en Recursos Humanos de la Bolsa de Empleo OCCMundial .
¡Quiero trabajar! Currículum, entrevistas, preguntas, jefes, experiencia, desempleo, todos los tips que necesitas saber para que seas el candidato perfecto para ese empleo.
Logra que tu currículo grite: ¡contrátame!, con el apoyo de este libro indispensable para dejar el desempleo para otros.
La competencia por un trabajo es feroz y una cosa es segura: con sólo enviar un currículo (¡y para colmo mal redactado!) no consigues empleo. Contratarse requiere de un plan de acción y este libro es LA GUÍA para conseguir empleo, ¡YA!
Encontrarás consejos y soluciones a preguntas prácticas sobre cómo marcar la diferencia, las reglas para negociar tu primer salario y los pasos de una entrevista de trabajo; conocerás el decálogo del buen candidato y sabrás cuántos segundos tienes para impactar a tu reclutador.
Cualquiera que desee entender la visión económica de AMLO y cómo se enmarca no solo en la coyuntura histórica del México actual, sino ante el cambiante escenario geopolítico del mundo debe, con urgencia, leer este libro.
Ante la figura desbordantede AMLO como presidente de México, pocas son las publicaciones que tratan su gestión con objetividad. Isabella Cota lo logra en cuanto a la economía. En esta investigación se relatan las sorpresivas contradicciones ideológicas y económicas de la Cuarta Transformación, las luces y las sombras de una presidencia que en definitiva la historia juzgará. Suerte o desastre es un análisis inteligente —respaldado por datos— que desentraña las consecuencias económicas para bien y para mal de la llamada austeridad republicana, del apoyo incondicional a Pemex y a CFE, de la utilización del ejército como un agente económico, de la fallida lucha contra la corrupción, de la cancelación del NAIM, de la falta de apoyo durante la pandemia, de la canalización de recursos a unos cuantos megaproyectos, de la aparente suerte del presidente, entre otros grandes temas.
LUCHEMOS CONTRA EL COMUNISMO QUE SE IMPARTE EN NUESTRAS ESCUELAS ENSEÑANDO CAPITALISMO... EN NUESTROS HOGARES
“Mi objetivo al escribir Padre Rico y Padre Pobre, así como los otros libros de la serie Padre Rico, fue responder a la pregunta: ¿Qué nos enseñaron en la escuela respecto al dinero? Sabemos la respuesta: no mucho.En su mayoría, las enseñanzas que nos imparten son obsoletas y no funcionan. Nos enseñaron, por ejemplo, a “ahorrar dinero”. Pero ¿para qué ahorrar dinero si los gobiernos están imprimiendo millones de dólares falsos?”
“Tras graduarme de la escuela militar volé para los marines de Estados Unidos en laguerra de Vietnam. He luchado contra el comunismo la mayor parte de mi vida. Como Nikita Jrushchov nos advirtió, ahora vemos que en nuestras escuelas se imparten los principios del Manifiesto comunista de Karl Marx. El problema es que, como muchos maestros son como mi padre pobre y carecen de educación financiera, no se dan cuenta de que están enseñando ideas marxistas.”
“En 1997 escribí Padre Rico, Padre Pobre. Ahora, escribo Manifiesto capitalista para que luchemos contra los ideales comunistas que se imparten en nuestras escuelas, por medio de la enseñanza del capitalismo... en nuestros hogares.”- Robert T. Kiyosaki
![[Spanish] - Suerte o desastre: El azar como modelo económico de AMLO Audiobook](https://covers.audiobooks.com/images/covers/large/9786073842402.jpg)
![[Spanish] - Manifiesto capitalista Audiobook](https://covers.audiobooks.com/images/covers/large/9786073834797.jpg)