در این کتاب اظهار نظرهای دریابندری درباره موضوعات مختلف اعم از فراز و فرودهای زندگی شخصی وی از جمله حضورش در موسسه انتشارات فرانکلین و فراز و نشیب فعالیت این موسسه، نگاه او به مقوله ترجمه و مهمترین ترجمه‌هایی که از وی و در روزگار وی منتشر شده است درج شده است. در کنار این مساله نگاه او به بایدها و نبایدهای زبان فارسی، داستان نویسی طنز و سینما نیز درج شده است. از مهمترین نویسندگانی که دریابندری در این کتاب به اظهار‌نظر درباره آن‌ها پرداخته است می‌توان به دهخدا، جمالزاده، هدایت، چوبک، آل احمد، گلستان و علی محمد افغانی اشاره کرد. وی در بخشی از این کتاب درباره نثر جلال آل احمد می‌گوید: من با نثر مقاله‌های جلال آل احمد هیچ موافق نیستم. یعنی نثری که در مقاله‌هایش می بینید، چیزی ساخته و پرداخته خودش است و به اصطلاح چیزی ساخته و پرداخته خودش است و به چیزی نیست که آدم آرزومند همه مثل آن بنویسند. شما تصور کنید که اکر نویسندگان ما بخواهند ادای آل احمد را در بیاورند به کلی چیز بی خودی می‌شود. البته یادم هست که خودش هم در جایی گفته بود این طرز حرف زدن را از یک نویسنده فرانسوی یاد گرفته. یعنی در واقع ادای او را در آورده. سلین، خیال می‌کنم. به هر حال زمانی از سبک آل‌احمد که معروف است، دو سه نفری تقلید می‌کردند ولی همه آن‌ها پی کارشان رفته‌اند. یعنی الان دیگر کسی به نثر آل احمد توجهی ندارد. این خیلی طبیعی است. برای این‌که نثر مقاله‌های او نثر فارسی پاکیزه درست و حسابی نبود. به اصطلاح من درآوردی بود. اما به نظر من نثر داستان‌های آل‌احمد شایان توجه است.
درباره کتاب صوتی اعتراف باز:نویسنده در کتاب اعتراف‌باز روایت‌هایی از زندگی شخصی و خانوادگی خود را دستمایه قرار داده است، البته نه با هدف نوشتن صرفا یک زندگی‌نامه یا خاطرات. این کتاب اثری است نزدیک به ژانر ادبیات اعترافی. راوی که همان شهلا زرلکی‌ست در این کتاب تلاش می‌کند تا جایی که محدودیت‌های عرفی، اخلاقی و قوانین نشر اجازه می‌دهد، به زوایای پنهان زندگی خصوصی خود بپردازد. او خواننده کتاب را مخاطب قرار داده و از زندگی شخصی و ویژگی‌های رفتاری و شخصیتی خود حرف می‌زند. در واقع هدف راوی بیان بی‌پرده خصوصیات و پنهانی‌هایی‌ست که در زندگی روزمره همه ما هست اما شاید بیان آن به زبان ساده و صریح برای هر کسی آسان نباشد...
با شهلا زرلکی بیشتر آشنا شویم:این جستارنویس، منتقد ادبی و نویسنده ایرانی در سال 1355 متولد شد. او تحصیلات خود را در رشته زبان و ادبیات فارسی گذراند و از سال 1377 فعالیت خود را در مطبوعات و دیگر شاخه‌های آن آغاز کرد. شهلا زرلکی تابه‌حال با نشریات متعددی مثل «کتاب ماه» «ادبیات و فلسفه» و روزنامه‌های «همشهری»، «صبح امروز» و «شرق» در زمینه نگارش مقاله و نقد ادبی فعالیت کرده است.
وی در سال 1385 توانست جایزه «نقد ادب و هنر» را از طرف بنیاد نویسندگان و هنرمندان وابسته به سازمان فرهنگی و هنری شهرداری به دلیل «آثار دارای ارزش و کیفی و قدرت تأثیرگذاری بر جامعه» دریافت کند. زرلکی در طول سال‌ها فعالیتش چند عنوان کتاب در زمینهٔ نقد ادبی، داستان و پژوهش و مطالعات زنان منتشر کرده است.
ازجمله کتاب‌های این نویسنده برجسته می‌توان به «در خدمت و خیانت زنان، گفتارهایی درباره زنان»، «ما دایناسور بودیم (مجموعه داستان)»، «زنان علیه زنان جستاری روان‌شناختی در آثار آلبا دسس پدس» و «انسان‌گرای تمام‌عیار بررسی آثار ژوزه ساراماگو» اشاره کرد.
مع أهازيج الأناشيد وغنن الآيات .. على دندنات الأذكار فى الشروق والزوال وبين أشعار الجهاد فى فلسطين وأفغاستان والشيشان .. نبتت إسلاميتى، إسلامية تتجاوز الزمان والمكان والأحزاب والجماعات .. تردد ورد الرابطة مع الإخوان فى الكتائب والمعسكرات، وتعتمر عمامة التبليغ إذ تشد الرحال إلى خطباء السلفيين .. تقتات من كتابات رموز الحركة والفكر على امتداد رقعة الأمة .. تتغنى بها على المنصات .. تتنفسها خلف الزنازين .. ترفعها مع صيحات إسقاط النظام فى الميادين .. تعبر بها الأسوار إلى الرباط فى غزة أو ساحات القتال فى حلب .. تنسجها عشقا لعيون مختمرة .. وتعصرها شوقا لدماء شهادة .. تسرى إلى أن تعكرها كثرة الكدر .. وتراكم أخطاء السير وخطايا المسيرة .. إلى أن تدهسها المفاجئة .. هل ما زالت على حالها، أم أنها يوما ما كانت .. وكنتُ إسلاميا! كتاب يتحدث عن الحالة الإسلامية خارج حدود شاشات التلفاز وأسطر الجرائد .. بعيدا عن المعارك السياسية والأيدلوجية .. يتحدث عن المجتمع والروح والفكرةوتجلياتها الإنسانية التي نمت عشية سقوط الخلافة , وخبت بشكل ما صبيحة الربيع العربي .
يسرد الكاتب وهو لواء سابق بوزارة الداخلية،يومياته المليئة بالأحداث المثيرة بالتحديات الكبيرة والتي تضمنت ماتعرض له فيها من قدرة على تحقيق انجازات تقارب المعجزات،فيتناول الكتاب الأحداث الشائقة الممزوجة بروح الأنسانية والدعابة والممزوجة أيضاً بالجهد والعطاء وحسن التصرف في أصعب الظروف وأشد الصعوبات.ويورد الشاعرسعيد سويلم حكاياته مع وزراء الداخلية مثل ممدوح سالم،والنبوي إسماعيل،وأحمد رشدي،وحسن أبو باشا الذي كان قريباً منه هو وأسطورة الداخلية زكي بدر.ويتضمن الكتاب خفايا لا يعرفها أحد عنه حيث كان عمله كمدير لصندوق تأمين ضباط الشرطة يسمح له بمقابلة الكثيرين والتعامل المباشر معهم. حيث تبدأ معاناته عندما يتلقى اتصالاً من وزير الحج في السعودية يدعوه لأداء فريضة الحج مع تقديم كافة التسهيلات له،فيذهب سويلم ويحظى بشرف مصافحة الملك فهد هناك وتظهر صوره على شاشات التلفاز ومنذ تلك اللحظة تنقلب حياته بسبب الحسد والحقد الذي يلاقيه من زملاءه في العمل وبفعل ذلك يتلقى أوامر بنقله إلى سوهاج لكنه يرفض لأنه لا يمكنه ترك ابنته المريضة بالسكر والذي يقوم برعايتها مع والدتها ويفضل تقديم استقالته بسبب ذلك،كيف ستتطور الأمور معه؟
يعدُّ يعقوب صروف أحد الأعلام اللبنانيين، فهو عالمٌ وأديب وصحفي، كان واسع الاطّلاع موسوعي المعرفة، أسّس مجلة 'المقتطف' الأدبية والعلمية الشهيرة ورأس تحريرها حتى وفاته.
كان صروف يملك روح العالِم المحقق ودأب الباحث، حيث كان يقضي الساعات الطوال بالمكتبات العامّة يقرأ ويدرس ويبحث المسائل العلمية والفلسفية، وكان مهتمًا بالعلوم الطبيعية كالرياضيات والكيمياء وكذلك بعلوم الفلك، لذلك نجده قد نشر العديد من المقالات العلمية التي تناولت النظريات العلمية الحديثة في المجالات التي سبق ذكرها بأسلوبٍ علمي غير جاف ولا يخلو من الجاذبية والصنعة الأدبية، فكانت مقالاته التي يكتبها هي مشروعه التنويري الخاص حيث أسهم في حركة نقل العلوم والمعارف والأفكار الفلسفية الحديثة إلى اللغة العربية، فحقَّ فيه القول أنّه كان من أبرز رجال النهضة العلمية الحديثة التي أنارت العالم العربي.
«الأمل يحافظ على الحياة. الأمل هو إكسير النجاة في أحلك أوقاتنا».
- ويل سميث
كيف تَحول «ويل سميث» من طفلٍ خائف في منزلٍ متوتر بغرب فيلادلفيا إلى واحد من أكبر نجوم الراب في عصره ثم أحد أكبر نجوم السينما في تاريخ هوليوود؟! حكاية ملحمية عن التحولات الداخلية وتحقيق النجاح، يرويها ويل بطريقةٍ مدهشة.
في هذا الكتاب، يكشف لنا «ويل» عن تفاصيل شخصيته الصاخبة الأكبر من الحياة التي يعرفها العالم ويحبها، ويشاركنا قصصًا مُبهجة وحزينة وعنيدة الطموح حول حكايات شهرته في هوليوود وصناعة الموسيقى، ولكنها دائمًا صادقة شديدة الخصوصية.
كما يسرد أبرز محطات حياته مع أهم الدروس التي تعلمها، ويتعمق ليسرد العديد من القصص الصادمة أحيانًا عن طفولته وحياته العائلية عبر أربعة أجيال، مع حكايات الحب والخسارة. ولا يخجل من تعرية ذاته للقارئ، فيذكر تخبطات حياته ووجوهها القبيحة وبعض قراراته الخاطئة.
هذه المذكرات هي نتاج رحلة عميقة من معرفة الذات. كتبها الممثل «ويل سميث» بمساعدة الكتاب الأمريكي «مارك مانسون»، مؤلف الكتاب الأكثر مبيعًا «فن اللامبالاة». «ويل» هي قصة كيف يكتشف شخص ما حقيقة ذاته ويتصالح معها ويجد المغزى من حياته. حتمًا ستجد نفسك في أحد جوانب هذه الحكاية.
استمع الآن.
قصصٌ جريئة لأكثر من امرأة تحكي كل منهن قصتها بكامل إرادتها، تعترف بمنتهي الجرأة عن علاقاتها، وعن مشاعرها، وعن معاناتها مع نصفها الآخر و كأنها تحكي لنفسها في المرآة .
لا يوجد مساحة للخجل فيما تحكيه حتي لو كانت صاحبة هذا الوجه الخجول المعروف بـ'وش كسوف'
استمع إلى كتاب 'وش كسوف' للكاتبة دعاء فاروق
على تطبيق كتاب صوتي
كل ما قاله الحكماء والشعراء وأهل الرأي عن السعادة.
عائض القرني يلخص تجربته التي وصلت إلى خمسين عام من البحث والمطالعة ليكتب في النهاية
'وأخيرًا اكتشفت السعادة'
فاستمع الآن
تقول هيلين كيلر:-
'إن أفضل وأجمل الأشياء في الحياة لا يمكن رؤيتها ولا حتى لمسها، يجب أن يشعر بها الإنسان في قلبه'.
هذه هي السيرة الذاتية الكاملة لحياة الطفلة المعجزة، هيلين كيلر، التي تحدت جميع الصعوبات وفقدان حاستي البصر والسمع وتمكنت بمساعدة معلمتها العبقرية من التغلب على تلك المعوقات وتدخل التاريخ من أوسع أبوابه وتصبح مصدراً لإلهام الكثيرين من أصحاب الصعوبات الجسدية أو النفسية ولكل البشر عامة، تمكنت من إبصار النور في جسد فاقد البصر والسمع، رأت نور الحياة والأمل والإيجابية وحب الآخرين، أحبت الأدب والكتب والتراث الإنساني لتتحول هي نفسها وما أنجزته خلال حياتها إلى مصدر إلهام وحب، تمكنت من بعث روح التحدي والحماس والتغلب على الصعوبات لكي تستمر الحياة وترى جانبها المضيء حتى ولو أنها حُرمت من رؤية النور الحقيقي فقد وجدت نوراً ساطعاً من داخل روحها الجميلة التي ألهمت الكثيرين وشجعتهم على مساعدة غيرهم وأصبحت دليلاً على إمكانية تعليم المكفوفين والصم والإثبات الحقيقي على ذكائهم الحاد وتمكنهم من المضي في الحياة وعيشها حتى النهاية.
طفلةٌ فقدت حاستي البصر والسمع، استيقظت فوجدت نفسها في عالمٍ أسودٍ صامت، لا يفهمها أحد ولا يعرف أحد ما تريد، لا يمكنها أن تتكلم فتصرخ وتصرخ وترمي بنفسها على الأرض وتذهب في عالمٍ من اليأس والإحباط، ثم تبدأ حياةٌ من المعجزات ويتفتح عقل الفتاة على الإدراك والتواصل، وتمتلك عقلاً ذكياً وفطنةً كبيرةً وإحساساً نبيلاً وشغفاً بمساعدة الآخرين وخصوصاً المكفوفين مثلها، إنها هيلين كيلر الموهبة المذهلة التي تغلبت على عالم الظلمة وأرسلت بنورها لتلهم الآخرين.
تعرّضت قصة الطبيب هنري هوارد هولمز الذي عرف اختصارًا باسم الدكتور إتش إتش هولمز (H.H. Holmes) إلى الكثير من الأقاويل والإشاعات خلال سنوات طويلة حتى بات التفريق بين الحقيقة والخيال أمرًا مستحيلًا، نص اعترافه للشرطة وأقواله للصّحافة اشتملت على قتله لسبعة وعشرين (27) شخصًا، لكن بعض من ادعى قتلهم كانوا على قيد الحياة! بينما اختفى الكثير من الأشخاص من معارفه دون أن يعترف بقتلهم، كان مختلًا بكل تأكيد خصوصًا بعد اعتقاله فقد بات يعتقد أنه مسكون وأن ملامح وجهه تتغير إلى ملامح شيطانية.
عُرف بأنه أول قاتل متسلسل في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية (USA) وقيل عنه أنه تجسيد للشر نفسه، وسُمي المبنى الشهير الذي بناه باسم فندق القتل وقلعة القتل، كان يقتل بدافع الطمع والجشع وامتلك رغبة لا يمكن اشباعها للنصب والاحتيال بالإضافة لضميرٍ ميتٍ تمامًا وهوسٍ بالجثث الآدمية.
كان من الشخصيات الجذّابة في المجتمع كالمشاهير، فقد كان وسيمًا ومرحًا وشديد الذكاء وقاتلًا بالجملة، وكانت قصته هدفًا للكثير من المبالغات والإضافات والشائعات حتى تحولت تلك الشخصية إلى تجسيد لمعنى الوحش الحقيقي، كان بمثابة الشيطان في تلك الفترة بسبب ارتكابه لجرائم مروعة، فقد كانت الأماكن التي سكنها هي المسرح لجرائم القتل الوحشي التي يصعب الحديث عنها بسبب دمويتها وسُمي بوحش المدينة البيضاء.
'خلال سنوات حياتى العملية والتى قضيتها في وظيفتي التي أحببتها رغم ألمها... أخصائية نفسية بمؤسسات مختلفة طوال مشواري الوظيفي اكتشفت أن القهر والظلم والالم النفسي الذى تتعرض له المرأة لم ينته رغم التقدم ودعوات التحرر والمساواة.
مازالت المرأة يُمارس عليها سادية مجتمع عنصري يفرض سيطرته على الكائن الضعيف.
خلال مشوارى قابلت حالات كثيرة لم أنسها يوماً وظلت بذاكرتي وتركت أثرها داخلي.
اليوم وبعدما علمت قصة شيماء... تذكرت الكثيرات غيرها اللاتي يجمعهن كلهن فى أنهن ضحايا مجتمع يلقي كل نقائصه وعيوبه على عاتق المرأة وحدها.
سأحكى حكايتهن... حكايات لزهور قُطفت بيد القسوة والظلم والقهر.'
'هكذا قُطفت الزهور' رواية اجتماعية عن حكاياتٍ لزهور قُطفت بيد القسوة والواقع..روايةٌ مبنية على أحداث حقيقية لكنّك لن تميّز فيها الواقع من الخيال!
